اهلا بكم في مدونتي

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

اسمي
اسم من الخيال
فتحت مدونتي اكتب فيها كل شي
حضوري غيابي
افراحي احزاني
مشاعري
ذكرياتي

























لو يبيعو السعادة
شريتها لكــ
هدية











اشياء احبها:
المساعدة
صديقاتي
المنتدى
الكتابة
القرائة
المذاكرة
البحث
العلم
الهسترة
المسلسلات
اشياء اكرهها:
الكذب
الكره
الحسد
الانانية
قسوة القلب
سوء الظن













مااجمل الذكريات ان تكتبها

ما اجمل ان نتذكر الماضي الجميل





ذكريات محفورة في دفاترنا

لاتضيع


















لا يفيد الندم على مافات
ولا يفيد البكاء على من مات

















لا تتركــــــ

شخ ص محـــتاج إليكـــــ

فربما ... كنت أنت

مالديه ... من

الأمل

[color=olive]أمّاهُ ..
يوماً قد مضيتُ وكان قلبي كالزهور !
وغدوتُ بعدكِ أجمعُ الأحلام من بين الصّخور ...
في كلّ حلم كنت أفقدُ بعضَ أيّامي وأغتالُ الشعور ...
حتّى غدا قلبي مع الأيّام شيئاً من صخور !

مازلتُ يا أمّي ...
أخافُ الحُزن أن يستلّ سيفاً في الظلام !
وأرى دماء العُمر تبكي حظّها وسطَ الزحام ...
فلتذكريني كلّما همست عيونك بالدّعاء ,
ألاّ يعود العمر مني إلى الوراء ...
ألاّ أرى قلبي معَ الأشياء .... شيئاً من شقاء
]

ليست حقيقة الانسان بما يظهره لك ,
بل بما لا يستطيع أن يظهره لك ,
لذلك اذا أردت أن تعرفه فلا تصغ الى ما يقوله ...
بل الى ما لا يقوله "

ماأصعب أن تكسر حجر !
وماأسهل أن تكسر .. إنسان !َ

ما أنبل ذلك القلب الحزين الذى لا يمنعه حزنه
عن أن ينشد أغنية مع القلوب الفرحة!!

كُنت ومازِلت ، تِلك الفتاةُ ذات النوَايا الطيبة - كمَا يزعمونْ- .
اعلموا أني ساقترف ذنبَ الغيابْ ، لتعلمُوا أنه مامنْ شيءٌ يرحيُني سِوى العزلَه ..

ومُحادثةُ الطيبينْ فقط !

في أحد أسواق مدينة نيويورك كان أحد باعة البالونات يُفكر في طريقة لجذب الزبائن ، فاهتدى لفكرة إطلاق البالونات في الهواء ، فأخذ بالوناً أبيض وقام بتعبئته بغاز الهليوم ثم أطلقه .. بعد ذلك بدأ بتعبئة البالون الأحمر ثم الأصفر.

وفي مشهد أخّاذ مثير بدأ الأطفال في التجمع حوله لشراء البالونات وفجأة جاء صبي أسمر البشرة وبدأ يتأمل في البالونات .. وبعد وقت ليس بالقصير جذب هذا الصبي صاحب المحل من معطفه مصوباً بصره نحوه قائلاً له في موقف عاطفي مؤثر:

- يا سيدي لو أنك أطلقت بالوناً أسود فهل سيرتفع للأعلى ..؟

انحنى الرجل بلطف وشفقة ونظر في عينيّ الصبي وقال له :

- جزماً يا بني سيطير .. فالذي يجعله يطير ليس اللون ، بل ما في داخله هو ما يجعلها ترتفع .. !

المعنى :

ثق أن المحرك الأول نحو التفوق والتميز ونيل المراتب العُليا هو ما تملكه من قدرات وإرادة متينة وعزيمة قوية وإيمان بالهر .. وليس الحسب أو النسب أو المال أوالشكل .. !